مشكلتك مو في اللغة مشكلتك التوتر وقت الكلام

يمكن تعرف إنجليزي كويس، تفهم الإيميلات وتكتبها

لكن يجي الاجتماع مع مدير أجنبي أو استشاري من برة، أو يوصلك إيميل من عميل دولي وتحتاج ترد بسرعة، فجأة لسانك ينربط

هذا مو نقص لغة. هذا اسمه القلق اللغوي

دراسة حديثة (MacIntyre & Gregersen, 2023)

تقول إن أكثر من 60% من الموظفين غير الناطقين بالإنجليزية يعانون منه

كيف يأثر عليك القلق؟

تخسر فرصتك في المشاركة وإثبات نفسك

يبان قدام زملاءك ومديرك إنك غير جاهز أو ما عندك رأي

تحس بالضغط الداخلي وتدخل في حلقة صمت → توتر → صمت أكبر

خطة عملية يومية تكسر الحاجز

1. قاعدة 3 ثواني

لا تعطي عقلك فرصة يبالغ في التحليل. إذا جاك سؤال أو لحظة مناسبة، ابدأ بجملة بسيطة خلال 3 ثواني

That’s a good point, let me explain…

I think the main idea here is…

تمرين التنفس 5-5-5 2.

قبل أي اجتماع، خذ دقيقة واحدة

شهيق 5 ثواني

حبس 5 ثواني

زفير 5 ثواني

هذا يخفض مستوى التوتر العصبي ويخليك تدخل الاجتماع وأنت مرتاح

3. إعادة صياغة الخوف

لا تقول لنفسك “أنا متوتر”. بدلها بـ جسمي قاعد يستعد

.علم النفس السلوكي يثبت أن تغيير التفسير يغيّر التجربة بالكامل

4. تمرين نهاية اليوم

قبل تنام، اختر موقف واحد صار اليوم

تخيل نفسك ترد بالإنجليزية. قل الجملة بصوت عالي. 5 دقائق يوميًا تساوي تقدم ملحوظ خلال

.أسابيع

إطارات جاهزة (حسب مستواك)

مبتدئ

Can you say that again, please?

I don’t fully understand, could you repeat?

متوسط

Just to confirm, do you mean…?

That’s interesting, let me share my view…

متقدم

From a strategic perspective, I would suggest…

Let me break this down into two points…

مواقف حقيقية + جمل إنقاذية

اجتماع رسمي

I’d like to add something here…

إيميل لمديرك

Please find my feedback below…

محادثة عابرة مع زميل أجنبي

How’s your day going so far?

الخلاصة

التوتر اللغوي مو دليل ضعف. هو إشارة إنك واقف على باب جديد

لو طبقت تمارين بسيطة يومية + استخدمت الإطارات الجاهزة، راح تلاحظ فرق حقيقي خلال أسابيع

حاب تحل المشكلة وتعرف سببها حسب مستواك اللغوي وطبيعه عملك؟

تقدر تحجز معي استشارة، حاليًا فيه تخفيض مستمر عليها

محمد